اجلس لوحدي في هذا الليل الطويل الذي يحمل في طياته الغربه والوحده في هذ الكون الفسيح .
أسأل ؛نفسي مرارا وتكرارا لماذا
؟كل هذه الأفكار والأهتمام؟ ؟أضع عند كل كلمه علامة أستفهام؟؟
أحاول ان أجد لها تفسير اومعنى..
أحأول أن أفتح الأقفال المحكمه وألأبواب المغلقه ..
لاكن لاجدوى من المحاوله.,
فكل ألأبواب مغلقه حتى العقول مغلقه.
اصبحت أعيش في دوأمه ليس لها نهايه.
أنني أرى ان الحق عند الناس باطل والباطل حق
والطيب مكروه والمنافق والكذاب محبوب مرغوب
والخير ممنوع والشر مسموح بل مطلوب
بل مطلوب في كل شيء .
حاولت أن أعمل كمايعمل الغيرواذا بأصابع الأتهام
تشير الي وتزيد في ذالك بل تظلم اآه اآه ماأصعب الظلم
وعندماأحاول أن أحب وأطرد ألأفكار الشريره
من نفسي وأنسى مامضى وافتح صفحه جديده مع نفسي وأستقر
بعض الشيء فجئه واذابأتهام جديد بل ظلم ليس له نهايه
مستمر بلا أنقطاع لأن ليس لي واسطه قويه وشرسه
تأخذ كل شيء غصبا لماذا أنا بذات أنا لاأعترض على قضاء الله وقدره
بل الأعتراض كل الأعتراض على بعض تلك العقول الخاويه التي أعرفها
تحاول تلك العقول الرجعيه أن تبني شخصيتها على حساب مشاعر الآخرين
الذين ليس لهم ذنب سوى أنهم متسامحون بل أنهم يتلذذون بذكر الآخرين باالسوء
ويتفاخرون بأنهم فعلو ا هذا معهم وفعلو لهم هذا وهم يكذبون
أنا لست ظالمه ولامتسلطه أنا مقهوره لآني لاأرى العدل من الجميع الصغير والكبير
أنا في قلبي الشيء الكثير بل المرير تلو المرير
أسأل ؛نفسي مرارا وتكرارا لماذا
؟كل هذه الأفكار والأهتمام؟ ؟أضع عند كل كلمه علامة أستفهام؟؟
أحاول ان أجد لها تفسير اومعنى..
أحأول أن أفتح الأقفال المحكمه وألأبواب المغلقه ..
لاكن لاجدوى من المحاوله.,
فكل ألأبواب مغلقه حتى العقول مغلقه.
اصبحت أعيش في دوأمه ليس لها نهايه.
أنني أرى ان الحق عند الناس باطل والباطل حق
والطيب مكروه والمنافق والكذاب محبوب مرغوب
والخير ممنوع والشر مسموح بل مطلوب
بل مطلوب في كل شيء .
حاولت أن أعمل كمايعمل الغيرواذا بأصابع الأتهام
تشير الي وتزيد في ذالك بل تظلم اآه اآه ماأصعب الظلم
وعندماأحاول أن أحب وأطرد ألأفكار الشريره
من نفسي وأنسى مامضى وافتح صفحه جديده مع نفسي وأستقر
بعض الشيء فجئه واذابأتهام جديد بل ظلم ليس له نهايه
مستمر بلا أنقطاع لأن ليس لي واسطه قويه وشرسه
تأخذ كل شيء غصبا لماذا أنا بذات أنا لاأعترض على قضاء الله وقدره
بل الأعتراض كل الأعتراض على بعض تلك العقول الخاويه التي أعرفها
تحاول تلك العقول الرجعيه أن تبني شخصيتها على حساب مشاعر الآخرين
الذين ليس لهم ذنب سوى أنهم متسامحون بل أنهم يتلذذون بذكر الآخرين باالسوء
ويتفاخرون بأنهم فعلو ا هذا معهم وفعلو لهم هذا وهم يكذبون
أنا لست ظالمه ولامتسلطه أنا مقهوره لآني لاأرى العدل من الجميع الصغير والكبير
أنا في قلبي الشيء الكثير بل المرير تلو المرير